ابنه الاحد اثني عشر عاما صارت فتاة مكتملة الانوثة هكذا كان يظن كلا من يراها انها صارت مثل اي امراة .
ابن الخامسة والعشرين ينظر اليها من وراء الشباك ينتظر مرورها كل يوم ذاهبة الي مدرستها معجبا ومتيما بها ولكنه لا يستطيع الزواج لضيق الحال في بلده في اقاصي الصعيد يمكنه ان يتزوجها بعد مرور عامين اخرين فعادة البلدة ان تخطب الفتاة حينما تظهر عليها ملامح النضج وتتزوج في الخامسة عشر , تكلم الي اصدقائه باحثا عن عمل اي بادرة امل يمكنه من ان يتقدم لاهلها ولا يرفض يسابق الوقت قبل ان يسبقه اليها احد , الشيطان جالسا ينتظر لحظة ضعف منه ولكن لابد من بعض المساعدة حتي يكتمل المطلوب يهمس في اذنها فتلتفت لتشاهده في النافذة ينظر اليها فتفهم بانه متيم و صغيرة ونظراته تملئها بالفخر فاليوم اصبحت مطلب لاعين الرجال وقريبا سيكون احد هولاء الناس هو زوجها لتفتخر وسط قريناتها بانها تزوجت في اسرع وقت , يراها تلتفت اليه كل يوم وتبتسم فيزداد بداخله الامل نحوها ولولا تقاليد البلدة لتشجع لمخاطبتها فورا ولكن الكل يعرف الكل ولكل خطوة حساب , في بحثه عن العمل وجد فرصة جيدة البحث عن الاثار , عرض عليه احد اصدقائه ان يعمل معه في الحفر داخل المنازل بحثا عن الاثار كحفار بيومية ثابته وجزء من الكنز لو اصابه الحظ لم يكن يحلم بمثل هذه الفرصة فوافق علي الفور وانضم لصديقه يحدد له الموعد فيذهب في جوف الليل ليبدأ الحفر , اللعبة تكتمل والشيطان ينتظر الامل اصبح ممدودا للحصول علي رغبته فقط قليلا من الوقت تمر الايام ويكسب الشاب من الحفر مبلغا جيدا ولكنه لم يحالفه الحظ في الوصول لاي كنز ولكنه اصبح جاهزا علي الاقل في التقدم لاهلها , ولكن عليه ان يخبرهم انه يعمل عملا ما حتي يوافقوا عليه لن يستطيع اخبارهم انه حفار , يخبره صديقه بموعد حفر جديد في منزلها هي حاول الرفض ولكن صديقه اخبره انه اعلم اصحاب المنزل بانه اتي وانهم رحبوا به عندما علموا انه جارهم اصابه الضيق ولكن صديقه اخبره انه اتي بشيخ قوي من الخارج واذا كان هناك نصيب فيمكنه ان يتزوج الفتاة لانه سيكون وقتها شريك في الكنز , اقتنع بكلام صديقه وفي منتصف الليل ذهب الي منزلهم كان الاب والعم وكافة رجال اهل المنزل واقاربهم في انتظارها وكانها حرب خشي ان تفضحه عيناه اذا رأها ولكنه تماسك وذهب وجلس معهم ينتظر كلام الشيخ , اخبرهم الشيخ بوجود مقبرة كبيرة جدا مليئة بالذهب والتماثيل ولكن الحارس قوي جدا ولن تفتح المقبرة الي بمواصفات فتاة حينما سرد اوصافها علم انها هي انتفض الاب رافضا ولكن اخوته واقاربه اخبروه ان ينتظر حاول الشاب ان يصرخ رافضا ولكنه سكت حتي لا يفتضح امره في محاولة لتهدئة والد الفتاه اخذوه الي منزل اخر وهم يقنعوه بانهم لن يضحوا بابنته في نفس الوقت كان احد اعمام الفتاه يتاكد علي انفراد من اذا نفذ الشرط سيتم فتح المقبرة فاخبرهم الشيخ انه متاكد بشرط ان تقدم الفتاه بمفردها حيه وسيتم فتح المكان فارسل في استدعاء الفتاة بدون علم والدها واخبرها ان تاتي لان والدها في المنزل يريدها اتفق العم مع اخان له علي التضحية بالفتاة واذا لم يصدق الشيخ سيقتلوه ويدفنوه في نفس المكان اما اذا صدق فيكون نصيب اخيهم الاكبر حتي لا يفضحهم حضرت الفتاة وهي لا تعلم ما الامر وحينما رأت اقاربها وراته ظنت انه تقدم اليها لم تكن تعلم مالامر , حينما رأها وقف صارخا فقاموا بالامساك به فزعت الفتاة ماذا يحدث اين ابي ولكنهم امسكوها وكمموا فمها حتي لا تصرخ وتفضحهم اخذ الشيخ يتكلم بلغة غريبة فانشقت الارض امامهم فقال لهم القوها , فالقوها فورا في نفس اللحظة تحرر منهم حبيبها فالقي نفسه خلفها فانغلقت الارض عليهم هم الاثنان انهم احياء ولكن الغرفة مظلمة لا تري شيء ولكنها سمعت صوته يناديها بان لا تخاف اقتربت منه حتي امسكها واحتضنها شعرت ببعض الامان وهي تبكي مر بعض الوقت حتي شعرت بانه يتحسس جسدها بيديه فنفرت منه ولكنه لم يتركها حتي اغتصبها راته انه ليس هو حبيبها كان شخصا اخر اما حبيبها كان في ركن قريب ينزف ورقبته مقطوعة اخبرها من اغتصبها انه حارس المكان وانها اصبحت ملكه للابد سيتركها تعيش في الاعلي كما تشاء ولكنها في الليل ستكون ملكه , في الاعلي انتظر الجميع خروج الكنز ولكن الارض انشقت لتخرج جثة الشاب والفتاة وهي لا تستطيع ان تتكلم ويبدوا انها فقدت عقلها وكان معها صندوق صغير به بعض القطع الذهبية واخبرهم الشيخ ان يتركوا الفتاة كل يوم في الغرفة وسيكون لهم يوميا قطعتين من الذهب وان الكنز كله لم يخرج لان الشاب اخل بالاتفاق حينما قفز معها وكان جزائه الموت كانوا في الاعلي لا يعرفون الحل في جثة الشاب واحساسهم بانهم خدعوا بينما الشيطان كان بالاسفل سعيد لنجاح خطته واثقا انه سيجد فتاته في كل يوم في انتظاره ولن يوقفه احد طمعا في الذهب .
ابن الخامسة والعشرين ينظر اليها من وراء الشباك ينتظر مرورها كل يوم ذاهبة الي مدرستها معجبا ومتيما بها ولكنه لا يستطيع الزواج لضيق الحال في بلده في اقاصي الصعيد يمكنه ان يتزوجها بعد مرور عامين اخرين فعادة البلدة ان تخطب الفتاة حينما تظهر عليها ملامح النضج وتتزوج في الخامسة عشر , تكلم الي اصدقائه باحثا عن عمل اي بادرة امل يمكنه من ان يتقدم لاهلها ولا يرفض يسابق الوقت قبل ان يسبقه اليها احد , الشيطان جالسا ينتظر لحظة ضعف منه ولكن لابد من بعض المساعدة حتي يكتمل المطلوب يهمس في اذنها فتلتفت لتشاهده في النافذة ينظر اليها فتفهم بانه متيم و صغيرة ونظراته تملئها بالفخر فاليوم اصبحت مطلب لاعين الرجال وقريبا سيكون احد هولاء الناس هو زوجها لتفتخر وسط قريناتها بانها تزوجت في اسرع وقت , يراها تلتفت اليه كل يوم وتبتسم فيزداد بداخله الامل نحوها ولولا تقاليد البلدة لتشجع لمخاطبتها فورا ولكن الكل يعرف الكل ولكل خطوة حساب , في بحثه عن العمل وجد فرصة جيدة البحث عن الاثار , عرض عليه احد اصدقائه ان يعمل معه في الحفر داخل المنازل بحثا عن الاثار كحفار بيومية ثابته وجزء من الكنز لو اصابه الحظ لم يكن يحلم بمثل هذه الفرصة فوافق علي الفور وانضم لصديقه يحدد له الموعد فيذهب في جوف الليل ليبدأ الحفر , اللعبة تكتمل والشيطان ينتظر الامل اصبح ممدودا للحصول علي رغبته فقط قليلا من الوقت تمر الايام ويكسب الشاب من الحفر مبلغا جيدا ولكنه لم يحالفه الحظ في الوصول لاي كنز ولكنه اصبح جاهزا علي الاقل في التقدم لاهلها , ولكن عليه ان يخبرهم انه يعمل عملا ما حتي يوافقوا عليه لن يستطيع اخبارهم انه حفار , يخبره صديقه بموعد حفر جديد في منزلها هي حاول الرفض ولكن صديقه اخبره انه اعلم اصحاب المنزل بانه اتي وانهم رحبوا به عندما علموا انه جارهم اصابه الضيق ولكن صديقه اخبره انه اتي بشيخ قوي من الخارج واذا كان هناك نصيب فيمكنه ان يتزوج الفتاة لانه سيكون وقتها شريك في الكنز , اقتنع بكلام صديقه وفي منتصف الليل ذهب الي منزلهم كان الاب والعم وكافة رجال اهل المنزل واقاربهم في انتظارها وكانها حرب خشي ان تفضحه عيناه اذا رأها ولكنه تماسك وذهب وجلس معهم ينتظر كلام الشيخ , اخبرهم الشيخ بوجود مقبرة كبيرة جدا مليئة بالذهب والتماثيل ولكن الحارس قوي جدا ولن تفتح المقبرة الي بمواصفات فتاة حينما سرد اوصافها علم انها هي انتفض الاب رافضا ولكن اخوته واقاربه اخبروه ان ينتظر حاول الشاب ان يصرخ رافضا ولكنه سكت حتي لا يفتضح امره في محاولة لتهدئة والد الفتاه اخذوه الي منزل اخر وهم يقنعوه بانهم لن يضحوا بابنته في نفس الوقت كان احد اعمام الفتاه يتاكد علي انفراد من اذا نفذ الشرط سيتم فتح المقبرة فاخبرهم الشيخ انه متاكد بشرط ان تقدم الفتاه بمفردها حيه وسيتم فتح المكان فارسل في استدعاء الفتاة بدون علم والدها واخبرها ان تاتي لان والدها في المنزل يريدها اتفق العم مع اخان له علي التضحية بالفتاة واذا لم يصدق الشيخ سيقتلوه ويدفنوه في نفس المكان اما اذا صدق فيكون نصيب اخيهم الاكبر حتي لا يفضحهم حضرت الفتاة وهي لا تعلم ما الامر وحينما رأت اقاربها وراته ظنت انه تقدم اليها لم تكن تعلم مالامر , حينما رأها وقف صارخا فقاموا بالامساك به فزعت الفتاة ماذا يحدث اين ابي ولكنهم امسكوها وكمموا فمها حتي لا تصرخ وتفضحهم اخذ الشيخ يتكلم بلغة غريبة فانشقت الارض امامهم فقال لهم القوها , فالقوها فورا في نفس اللحظة تحرر منهم حبيبها فالقي نفسه خلفها فانغلقت الارض عليهم هم الاثنان انهم احياء ولكن الغرفة مظلمة لا تري شيء ولكنها سمعت صوته يناديها بان لا تخاف اقتربت منه حتي امسكها واحتضنها شعرت ببعض الامان وهي تبكي مر بعض الوقت حتي شعرت بانه يتحسس جسدها بيديه فنفرت منه ولكنه لم يتركها حتي اغتصبها راته انه ليس هو حبيبها كان شخصا اخر اما حبيبها كان في ركن قريب ينزف ورقبته مقطوعة اخبرها من اغتصبها انه حارس المكان وانها اصبحت ملكه للابد سيتركها تعيش في الاعلي كما تشاء ولكنها في الليل ستكون ملكه , في الاعلي انتظر الجميع خروج الكنز ولكن الارض انشقت لتخرج جثة الشاب والفتاة وهي لا تستطيع ان تتكلم ويبدوا انها فقدت عقلها وكان معها صندوق صغير به بعض القطع الذهبية واخبرهم الشيخ ان يتركوا الفتاة كل يوم في الغرفة وسيكون لهم يوميا قطعتين من الذهب وان الكنز كله لم يخرج لان الشاب اخل بالاتفاق حينما قفز معها وكان جزائه الموت كانوا في الاعلي لا يعرفون الحل في جثة الشاب واحساسهم بانهم خدعوا بينما الشيطان كان بالاسفل سعيد لنجاح خطته واثقا انه سيجد فتاته في كل يوم في انتظاره ولن يوقفه احد طمعا في الذهب .