السلام عليكم
منذ ما يقرب من 15 عام كان هناك حمي تسمي الجنيه الجملين حيث وصل سعره الي مليون جنيه ونشط العاملين في العملة الاثرية او في الاثار يبحثون عنه ويعرضون المكافأت لمن يحصل عليه تم عرض اسعار 50 الف جنيه في البداية وبدأت الاخبار تصل وكان هناك حكايات كثيرة بسبب الاقبال والبحث القوي عن هذا الجنيه وكان اشهر هذه الحكايات هو ان الملك فاروق وضع لهذا الجنيه رصيد من الذهب في البنوك السويسرية وكل جنيه علي رقم يمثل رقم الحساب في سويسرا وانه لا يستطيع احد سحب هذه الوديعة بدون الجنيه المطابق برقم الوديعة لذا وصل سعره الي مليون جنيه وكنوع من انواع الغش كان يتم سحب وديعة الجنيه من سويسرا ثم يطرح للبيع مرة اخري بسعر غالي ومن ثم يكتشف المشتري الجديد انه اشتري مجرد ورقة لا قيمة لها في الخارج علي الرغم من انها سليمة هذا بالاضافة الي تزوير العديد من الاشخاص لهذا الجنيه لذا اصبح شرائه يتم فقط بالارقام حيث يكون المشتري متأكد من ان الرقم لم يتم سحبه من قبل لذا فهو يضمن قيمة الوديعة ووصل الامر بعد انتشار الامر الي قيام بعد البنوك بعمل اعلانات لشراء هذا الجنيه ووصل قيمته الي 17 الف جنيه مصري ومع السنين انتهت حمي الجنيه الجملين ثم ظهرت طلبات لشراء جنيه العبد والنخلتين والطباخ لتتكرر نفس المواقف والقصص ولكن يبقي الجنيه الجملين هو الاساس في حمي شراء العملات القديمة
منذ ما يقرب من 15 عام كان هناك حمي تسمي الجنيه الجملين حيث وصل سعره الي مليون جنيه ونشط العاملين في العملة الاثرية او في الاثار يبحثون عنه ويعرضون المكافأت لمن يحصل عليه تم عرض اسعار 50 الف جنيه في البداية وبدأت الاخبار تصل وكان هناك حكايات كثيرة بسبب الاقبال والبحث القوي عن هذا الجنيه وكان اشهر هذه الحكايات هو ان الملك فاروق وضع لهذا الجنيه رصيد من الذهب في البنوك السويسرية وكل جنيه علي رقم يمثل رقم الحساب في سويسرا وانه لا يستطيع احد سحب هذه الوديعة بدون الجنيه المطابق برقم الوديعة لذا وصل سعره الي مليون جنيه وكنوع من انواع الغش كان يتم سحب وديعة الجنيه من سويسرا ثم يطرح للبيع مرة اخري بسعر غالي ومن ثم يكتشف المشتري الجديد انه اشتري مجرد ورقة لا قيمة لها في الخارج علي الرغم من انها سليمة هذا بالاضافة الي تزوير العديد من الاشخاص لهذا الجنيه لذا اصبح شرائه يتم فقط بالارقام حيث يكون المشتري متأكد من ان الرقم لم يتم سحبه من قبل لذا فهو يضمن قيمة الوديعة ووصل الامر بعد انتشار الامر الي قيام بعد البنوك بعمل اعلانات لشراء هذا الجنيه ووصل قيمته الي 17 الف جنيه مصري ومع السنين انتهت حمي الجنيه الجملين ثم ظهرت طلبات لشراء جنيه العبد والنخلتين والطباخ لتتكرر نفس المواقف والقصص ولكن يبقي الجنيه الجملين هو الاساس في حمي شراء العملات القديمة