السلام عليكم
اليوم نتحدث عن قصة حقيقية حدثت في سيناء عن قصة احد الاشخاص من مدينة طما قرية سلامون حيث حكي لنا انا ومجموعة من الاصدقاء حينما كان في الخدمة العسكرية في الجيش في اول ايامه استلم خدمة علي منطقة جبلية ليلا ووفي تمام الساعة الثانية ليلا سمع اقدام تتحرك وصوت اشخاص يتأوهون من الالم فنظر حيث مصدر الصوت فوجد مجموعة من الجنود تزيد عن عشرة جنود يسيرون واثنان منهم يحملون اثنين اخرين وكانت ملابسهم عسكرية ولكنها لون مختلف فقام بتثبيتهم ولكن لم ينظر اليه احد واستمروا في السير وحينما اراد ان يطلق النار وجدهم يدخلون داخل الجبل في الصخور وحينما اقترب الي المكان الذي دخلوا منه لم يجد اي ابواب او كهف يستطيعوا ان يعبروا منه.
حتي هذه اللحظة لم يصدق عينيه ولكنه وجد صوت من خلفه يصيح به
(عايز اشرب ) فنظر خلفه فوجد عسكري مصري بزي عسكري قديم وهناك اثر طلقة ناريه في رأسه
فعرف انه ليس انس لانه من المستحيل ان يكون انسان وبرأسه طلق ناري ويحكي عن مدي خوفه والعفريت ينظر اليه ويقول نفسي اشرب بقالي سنين مش لاقي ميه .
حتي هذه اللحظة لا يتذكر صديقي سوي سقوطه علي الارض مغشيا عليه وزملائه يحاولون ايقاظه في الصباح والغريب ان صديقي لم يفقد اي من متعلقاته كالسلاح والاشياء المهمة ولكنه لم يجد زمزمية المياه الخاصة به .
واخبرني انه في كل مرة خرج في خدمة في هذه المنطقة شاهد اشباح لجنود سيناء البواسل ومع الوقت كان يتحدث معهم ويسمع قصصهم .
اليوم نتحدث عن قصة حقيقية حدثت في سيناء عن قصة احد الاشخاص من مدينة طما قرية سلامون حيث حكي لنا انا ومجموعة من الاصدقاء حينما كان في الخدمة العسكرية في الجيش في اول ايامه استلم خدمة علي منطقة جبلية ليلا ووفي تمام الساعة الثانية ليلا سمع اقدام تتحرك وصوت اشخاص يتأوهون من الالم فنظر حيث مصدر الصوت فوجد مجموعة من الجنود تزيد عن عشرة جنود يسيرون واثنان منهم يحملون اثنين اخرين وكانت ملابسهم عسكرية ولكنها لون مختلف فقام بتثبيتهم ولكن لم ينظر اليه احد واستمروا في السير وحينما اراد ان يطلق النار وجدهم يدخلون داخل الجبل في الصخور وحينما اقترب الي المكان الذي دخلوا منه لم يجد اي ابواب او كهف يستطيعوا ان يعبروا منه.
حتي هذه اللحظة لم يصدق عينيه ولكنه وجد صوت من خلفه يصيح به
(عايز اشرب ) فنظر خلفه فوجد عسكري مصري بزي عسكري قديم وهناك اثر طلقة ناريه في رأسه
فعرف انه ليس انس لانه من المستحيل ان يكون انسان وبرأسه طلق ناري ويحكي عن مدي خوفه والعفريت ينظر اليه ويقول نفسي اشرب بقالي سنين مش لاقي ميه .
حتي هذه اللحظة لا يتذكر صديقي سوي سقوطه علي الارض مغشيا عليه وزملائه يحاولون ايقاظه في الصباح والغريب ان صديقي لم يفقد اي من متعلقاته كالسلاح والاشياء المهمة ولكنه لم يجد زمزمية المياه الخاصة به .
واخبرني انه في كل مرة خرج في خدمة في هذه المنطقة شاهد اشباح لجنود سيناء البواسل ومع الوقت كان يتحدث معهم ويسمع قصصهم .