السلام عليكم
بالطبع اسهمت السينما المصرية والاعمال الدرامية في تكوين الفكر السائد بين الناس عن الجن والعفاريت فعلي الرغم من وجود اعمال سينمائية تناولت هذا الموضوع مثل الإنس والجن والتعويذة الي انه ماعادا هذين الفلمين علي ما اتذكر 99 % من الاعمال الدرامية والسينمائية تناولت الموضوع من وجه اخر وهو انتشار الدجالين والنصابين وعدم وجود ما يسمي بالجن او العفاريت فاصبح هناك معارض ومؤيد لفكرة الجن والعفاريت وعلي الرغم من ان فيلم الإنس والجن قد تناول فكرة الجن العاشق وهو اكثر حالات مس الجن انتشارا بيننا الي ان المد السينمائي الرافض لفكرة الخوارق ووجود الجن قد خلق فكر مضاد لفكرة وجود الجن نفسها وهو غير حقيقي بالمرة , فكان ظهور مسلسل ابواب الخوف للفنان عمرو واكد رجوع الي تاكيد الفكرة عبر مجموعة من اشهر القصص المعروفة في مصر عن عالم الجن والخوارق كالنداهة وغيرها من القصص التي احدثت في مصر والوطن العربي اثرا في رجوع فكرة وجود الجن بيننا وتاكيدها كما كان في فيلم الانس والجن والتعويذة , وعلي الرغم من رفض الناس لفكرة وجود الجن بيننا من الاغلبية الي ان هذا الرفض يؤدي الي المزيد من المشاكل لعدم تفهم الناس لهذه الفكرة , ظن البعض ان من يتحدث عن هذه الامور هو مريض نفسي او كاذب يعيش في عالم من الاوهام .
الغرب نفسه لم يخلوا افلامه من قصص الرعب المنية عن الاشباح والعاوالم الغريبة علي الرغم من تقدمهم العلمي الكبير الي انه هناك حوادث مسجلة ومعروفة تؤكد ان الجن موجود في عالمنا وفي كل مكان وليس فقط دول العالم الثالث وان الموضوع ليس موروثات شعبية ومجرد كلام من جهلاء كما يدعي البعض من الناس
بالطبع اسهمت السينما المصرية والاعمال الدرامية في تكوين الفكر السائد بين الناس عن الجن والعفاريت فعلي الرغم من وجود اعمال سينمائية تناولت هذا الموضوع مثل الإنس والجن والتعويذة الي انه ماعادا هذين الفلمين علي ما اتذكر 99 % من الاعمال الدرامية والسينمائية تناولت الموضوع من وجه اخر وهو انتشار الدجالين والنصابين وعدم وجود ما يسمي بالجن او العفاريت فاصبح هناك معارض ومؤيد لفكرة الجن والعفاريت وعلي الرغم من ان فيلم الإنس والجن قد تناول فكرة الجن العاشق وهو اكثر حالات مس الجن انتشارا بيننا الي ان المد السينمائي الرافض لفكرة الخوارق ووجود الجن قد خلق فكر مضاد لفكرة وجود الجن نفسها وهو غير حقيقي بالمرة , فكان ظهور مسلسل ابواب الخوف للفنان عمرو واكد رجوع الي تاكيد الفكرة عبر مجموعة من اشهر القصص المعروفة في مصر عن عالم الجن والخوارق كالنداهة وغيرها من القصص التي احدثت في مصر والوطن العربي اثرا في رجوع فكرة وجود الجن بيننا وتاكيدها كما كان في فيلم الانس والجن والتعويذة , وعلي الرغم من رفض الناس لفكرة وجود الجن بيننا من الاغلبية الي ان هذا الرفض يؤدي الي المزيد من المشاكل لعدم تفهم الناس لهذه الفكرة , ظن البعض ان من يتحدث عن هذه الامور هو مريض نفسي او كاذب يعيش في عالم من الاوهام .
الغرب نفسه لم يخلوا افلامه من قصص الرعب المنية عن الاشباح والعاوالم الغريبة علي الرغم من تقدمهم العلمي الكبير الي انه هناك حوادث مسجلة ومعروفة تؤكد ان الجن موجود في عالمنا وفي كل مكان وليس فقط دول العالم الثالث وان الموضوع ليس موروثات شعبية ومجرد كلام من جهلاء كما يدعي البعض من الناس